أيخشى صروف الدهر أصدق خادم

أَيَخشى صُروف الدَهر أَصدَق خادم

لِدَولة إسماعيل رَب المَراحمِ

وَتظلمه الأَيام وَالعيد ناشر

لِواه عَلى الأَوطان في جيش حازم

وَكَيفَ تُعاديه اللَيالي وَإِنَّهُ

غُلام الحسين الصَدر بَحر المَكارم