أيد الله بامتياز ونصر

أَيد اللَه بامتياز وَنَصرِ

وَدَوام في الملك صاحب مَصرِ

حَيث نالَت ما لَم يَنلهُ سِواها

مِن فَخار يَجلّ عَن حَدّ حَصر

وَعَلى غَيرِها سَمَت بِضياء

دُونَهُ في صِفاته ضُوءُ بَدر

وَإِلَيها شَبابها عادَ لَمّا

قامَ فيها عَزيزها بِالأَمر

وَكَساها بِالحَزم حلة مَجد

وَفَخار يَسمو برفعة قَدر