بشراك أحمد في أفق السعود بدا

بُشراكَ أَحمَد في أُفق السُعود بَدا

بِطَلعة في سَناها لِلأَنام هُدَى

وَالمَجد لَما أَتى أَضحى يُؤرخه

نُور الهُدى بِالذَكا مِن صاحب وَلَدا