ترقى سعيد وافر الحزم والتقى

تَرقى سَعيدٌ وافر الحَزم وَالتُقى

وَحلّاك يا جَيد المَعالي قَلائدُ

فَإِن سَعيداً دُونه كُل رتبة

يقصر عَنها بِالفَضائل صاعد

وَبِالسَبق في خَير الأُمور جِياده

يَفوز لَهُ مِنها طَريف وَتالد

وَلما سَما بالامتياز وَأَشرَقَت

كَواكبه بِالسَعد وَاِنحَط حاسد

أَشار لَهُ مَجدي يَقول مؤرخاً

سَعيد عَميد شامخ الود ماجد