ثاقب عاش في عفاف وصدق

ثاقب عاش في عَفاف وَصدقٍ

وَجهاد بِماضيات السُيوفِ

وَسَعى نَحوَ رَبه في أَمان

بِاشتياق لِدانيات القُطوف

فَتلقته حور جَنة عَدن

بَينَ أَترابِها بِقَلب عَطوف

ثُمَ قالَت في الخلد لِلفَوز أَرخ

ثاقب في رِحاب رؤف