دامت أياديك ما دام الزمان وما

دامَت أَياديك ما دامَ الزَمان وَما

سَما بِعَلياك قَدراً أَرفَعَ الرُتَبِ

وَدُمت في مَصر غَوثاً للعفاة عَلى

طُول المَدى ما سَعيد فازَ بِالأَرَب

وَما تَحلَّى بِمَدحي في الجَدير بِهِ

جيد الدَواوين وَالأَسفار وَالكُتُب