سعى المسعود من دار البوار

سَعى المَسعود مِن دار البوارِ

إِلى دار السَعادة وَالوَقارِ

وَفي رَجب الأَصمّ عَلَيهِ فاضَت

سَحائب رَحمة مثل البِحار

فَقالَ العَفو للغفران أَرخ

بِلال صحبه في خَير دار