كيف السبيل إلى مرضاة من غضبا

كَيفَ السَبيل إِلى مَرضاة مِن غَضبا

وَحمّل القَلب مِن فَرط الجَفا وَصَبا

وَكُلَّما رُمتُ قُرباً مِنهُ أَبعدَني

مِن غَير ذَنبٍ وَلَم أَعرف لَهُ سَبَبا