لعدلك يشكو ما يلاقي نيابة

لِعَدلك يَشكو ما يُلاقي نِيابةً

عَن العَبد يا صَدرَ الصُدورِ كِتابُ

وَيُعرب عَما في الحَشا مُتمثلاً

بِبَيت غَدا يَتلوه وَهوَ صَوابُ

وَفي النَفس حاجات وَفيك فَطانة

سُكوتي بَيانٌ عِندَها وَخطاب