لما بدت أنوار طلعة مقبل

لَما بَدَت أَنوارُ طَلعة مُقبلٍ

بِسَماء تَأليف بَديع يَحمدُ

وَبِهِ عَلى أَمثاله في عَصره

قَد فاقَ وَهوَ الأَلمعيّ محمدُ

شرفت بِهِ الأَسما وَقالَت أَرخوا

تَرتيب أَلقابي سنيٌّ أَوحَدُ