لما بنى بدر المعالي والنهى

لَما بَنى بَدرُ المَعالي وَالنهى

بِالشَمس وَهيَ وَجيدةٌ ذات البَها

وَسُرور عَباس بعزة حَيدر

في دَولة الإِقبال قَد بلغ السها

هنّاهما مَجدي وَقالَ مُؤرّخاً

صفرٌ تَأهل بِالوجيدة وَاِزدَهى