لنا البشرى بطلعة شمس حسن

لَنا البُشرى بِطَلعة شَمس حُسنٍ

متوّجةٍ بِتيجان الجَمالِ

سُلالة معشر سادَت بجدّ

أَثيل المَجد وَاِزدانَت بِخال

وَمِن زاهي ضيا الأَبوين حازَت

بَهاءً قَد تَحلَّى بِالجَلال

وَشُكري قال لي صفها وَأَرّخ

حَنيفة بَدرُها في مصر عال