مذ أنصف الدهر وزال الحائل

مُذ أَنصف الدَهر وَزال الحائلُ

وَفازَ بِالسبق اللَبيب العاقلُ

وَنجم شاهين بَدا وَإِنَّهُ

في طالع الإقبال بَدر كاملُ

وَإِن هَذا الشَهم دُون غَيره

بِفَضله لَيسَ لَهُ مماثل

وَإِنَّهُ سيهتدي بِرَأيه

مِن الجُيوش فارس وَراجل

قالَت تُهنّيه المَعالي أَرّخوا

في مصر شاهين فَريق عادل