هل الشمس للأبصار لاح ضياؤها

هَل الشَمس لِلأَبصار لاحَ ضِياؤُها

وَإِلا بَدور الأُفق زادَ صفاؤُها

أَم الفُلك الأَعلى كَواكبه هَوَت

إِلى الأَرض فَاِشتاقَت إِلَيها سَماؤُها