يا أيها الصدر الذي

يا أَيُّها الصَدر الَّذي

بِالعَدل فينا يوصفُ

لم يبق عندي

وَالدَهر إِن جارَ فيا

صدِّيقُ أَنتَ المُنصفُ

وَأَنتَ في مَصر لَنا

نَعم الوَزير المُسعف

فَامنن بِتقليدي فَما

وَعد الكَريم يخلف

لا زلت بِالعافين في

كُل الأُمور تَرأف