من راقب الناس مات غما

مَن راقَبَ الناسَ ماتَ غَمّاً
وَفازَ بِاللّذَّةِ الجَسورُ
لَولا مُنى العاشِقينَ ماتوا
غَمّاً وَبَعضُ المُنى غُرورُ
- Advertisement -
- Advertisement -
- Advertisement -
سلم بن عمرو بن حماد. شاعر، خليع، ماجن، من أهل البصرة، من الموالي. سكن بغداد، له مدائح في المهدي والرشيد العباسيين، وأخبار مع بشار بن برد وأبي العتاهية. وشعره رقيق رصين. قيل: سمي الخاسر، لأنه باع مصحفاً واشترى بثمنه طنبوراً.
التالي
- Advertisement -
- Advertisement -