لما تبوأ من فؤادي منزلا

لمّا تَبَوَّأَ من فُؤادي مَنزلاً

وغَدا يُسَلِّطُ مُقلَتَيهِ علَيهِ

نادَيتهُ مُستَرحماً من زَفرَةٍ

أَفضَت بِأَسرار الضَمير إليهِ

رِفقاً بمنزِلكَ الذي تَحتَلُّهُ

يا مَن يُخَرِّبُ بَيتَه بِيَدَيهِ