أيها اللائمي على نكد الدهر

أَيُّها اللائِمي عَلى نكد الدَه

رِ لِكُلِّ من البَلاءِ نَصيبُ

قَد يُلامُ البَريءُ من غَير ذَنب

وَتغطى من المَسيءِ الذُنوبُ

وَيَحولُ الأَحوالُ بِالمَرءِ وَالدَهر

لَهُ في صُروفِهِ تَقليبُ