الله احمد شاكرا

اللَهُ اِحمد شاكِراً

فَبَلاؤُهُ حُسن جَميل

أَصبَحت مَستوراً مَعا

فى بَين أَنعمه اجول

خلواً من الاِخوانِ خف

الظَهر يَقنَعني القَليل

حراً فَلا ضمن لِمَخلوق

عَلي وَلا سَبيل

سيان عِندي ذو الغِنى ال

متلاف وَالمُثري البَخيل

وَنَفيتُ بِالياسِ المُنى

عَنّي فَطابَ لي القَليلُ

وَالناسُ كُلُّهُم لِمَن

خفت مؤونَتِه خَليل