أبيت والوجد في الأحشاء تضرمه

أبيتُ والوجدُ في الأحشاءِ تضرمهُ ال

أشواق والدمع مثل العارض الهطلِ

ينهلُّ كالدّر منثوراً فتنظمهُ

انفاسُ شعري عِقداً كالنجوم جَلي

كأَنني قد سلبتُ البحر لؤلؤَهُ

فوكَّل الحبَّ يستوفيهِ من مقَلي

فليت مالِك قلبي اذ يراه على

خدَّيَّ منتثراً يحصيهِ بالقُبَل