غازلته فتلهبت

غازلتُهُ فتلهَّبت

وجَنَاتُه تذكي القبَس

وأدار وجهاً غاضباً

عني وراح وما نَبَس

يا قلبُ قد صحَّ الرجاء

وهان نَيل المُلتَمَس

ان السحاب ليُرتجى

منهُ النوال متى عبَس