فعلى التقادير السلام فكم بها

فعلى التقادير السلام فكم بها

وجد الغشومُ لبغيهِ عذارا

وعلى التقادير السلام فكم لها

في الشرق من أثرٍ يضيّع ثارا

وعلى التقادير السلام فكم بها

تخذَ الخَمولُ لذاتهِ أنصارا

وعلى التقادير السلام فقد غدَت

ترساً بقي الأشرار والأغرارا