لي فاتن طلب المزيد من الهوى

لي فاتنٌ طلب المزيدَ من الهوى

جهلاً بما القاهُ فاستعفيتهُ

فاطال في عتبي الملامَ توهُّماً

اني بخلتُ زهادةً فعذرتُهُ

لم يعلَمن ان الغرامَ بأسرهِ

عندي ولو بيدي لزيادة زدتهُ