يا حسن روض خمائل وجداول

يا حسنَ رَوضِ خمائِلٍ وجداولٍ

وعنادلٍ كان الزبرجدُ فَرشها

تجلو ازاهرَ اصفراً في اخضرٍ

في أحمرٍ قَطر الغمامة رَشَّها

فكانها سَجَّادةٌ قَد أحكمَت

في الفُرس أربابُ الصناعة نقشَها