ولسنا بأول من فاته

وَلَسنا بِأَوَّلِ مَن فاتَهُ

عَلى رِفقِهِ بَعضُ ما يُطلَبُ

وَقَد يُدرِكُ الأَمرَ غَيرُ الأَريبِ

وَقَد يُصرَعُ الحُوَّلُ القُلَّبُ

وَلَكِن لَها آمِرٌ قادِرٌ

إِذا حاوَلَ الأَمرَ لا يُغلَبُ