بالجزع ذى السمرات لى قمر

بالجِزْعِ ذى السَّمُراتِ لى قمرٌ

غلبَتْ عليه سحائب الأزُرِ

أرسلتُ أنفاسي فما انقشعتْ

عنه وجاد الطَّرفُ بالمطرِ