أقاتل مهديا وتلك سفاهة

أُقَاتِلُ مَهديُّا وَتِلكَ سَفَاهَةٌ

وَأَمرٌ بَدَا لِى غَيُّهُ مُتَفَاقِمُ

فَلَمَّا أَتَتَنَا شِيعَةُ اللهِ تَدّعِى

لَهَا لَهَبٌ تَبيَضُّ مِنهُ المَقَادِمُ

فَدَارَت رَحَانَا سَاعَةً وَرَحاهُمُ

وَطَاحَت أَكُفٌّ بَينَنَا وَجَماجِمُ

أُطَفِّرُ حِيطَانَ السَّبِيعِ وإِنَّنِى

بِأَبوَابِ حِيطَانِ السَّبِيعِ لَعَالِم