تفكرت في جود الاله وعفوه

تفكرت في جودِ الاِله وَعَفوِهِ

عَن المُذنِب العاصي وَاِن عَظم الذَنب

وَأَحسَنتُ ظَني بِالَّذي لا تَضُرُّه

ذُنوبي فهان الصَعب وَاِنكَشَف الكرب

وَمن جوِهِ أَملت امنا ورحة

لساكن هذا القبران مسه رُعب

وَأَرخته يا رب جودك واسِع

وَعبدك اسماعيل يرجوك يا رَبّي