خد عليه الورد ما

خدّ عَلَيهِ الورد ما

بَينَ اِنضِمام وَاِنشِقاق

نبت العذار به فام

سى البدر منهُ في مُحاق

وَبِهِ حَوى كل اِلَيها

وَاِلَيهِ كُل الحُسن ساق

لما اِستَدارَ بِوَجهِه

وَبه جَميعُ الناسِ فاق

أَرّختُه زهر الربا

في وَجهِ اِبراهيمَ راق