بالأجرع عن أيمن حزوى خيم

بالأَجرَعِ عَن أَيمَنِ حُزَوى خِيَمُ

تُحمَى بِجُفونٍ قَد بَراها السَّقَمُ

يا سَعدُ إِذا شارَفتَها كُن حَذِراً

مِنهَا فَلَكَم طُلَّ بِها ثَمَّ دَمُ