ما أحسب ذاك جؤذر القناص

ما أَحسِبُ ذاكَ جُؤذُرَ القنَّاصِ

في لَفتَتِهِ ودُرَّةَ الغَوَّاصِ

يَستَحسِنُ لي هَجراً ولا يُضمِرهُ

لو شاهَدَ ما عِندي مِنَ الإِخلاصِ