ولما رمى باللحظ عن قوس حاجب

وَلمَّا رمَى باللَّحظِ عن قَوسِ حاجبٍ

إلى قَلبِ صبٍّ لو دَرَى إذ رَنا احتَجَب

وَكانَ لُجيناً مُشرِقَ اللَّونِ فاغتدَى

وَقد تَرَكتهُ سَطوَةُ الخَوفِ كالذَّهب