ألا ليت شعري هل تكونين مثلها

ألا ليتَ شعرِي هل تكُونينَ مثَلها

خئونَةَ عهدٍ ما لدَيهَا مُحَبِّبُ

ولكن لِذاك الحُسنِ طبعٌ مُهذَّبٌ

وحاشا يخونُ العهدَ طبعٌ مهذَّبُ

أيا شَمسَ أرضٍ لا يغيبُ ضِياؤُها

ألا كيفَ حالِي حين عني يُغَيَّبُ

دخلتَ دخولَ الظبِي مشياً ولَفتةً

وأينَ من الظبِي الملاحةُ تُسكَبُ

وأين مِنَ الظُّبِي القَوامُ كَبَانَةٍ

وأينَمِن الظبِي الأردافُ تُحجبُ