أمور عبيد دوما عجيبة

أمُورُ عَبيدِ دَوما عَجيبَةٌ

ولَكنَّ هذَا العبدَ أمرُه أعجَبُ

ولَم يدرِ أنَّ العبدَ عبدٌ ولو مَشَى

بأقدامِه مِن خالِص التِّبرِ قَبقَبُ

وَأنتَنُ ما يبدُو لنَا مُتَطِّيباً

وليسَ بِمُجدٍ في الصِّنَانِ تَطَيُّبُ