تهنئتي للبائيه

تَهنئِتي للبَائيَه

تَهنِئَةٌ عاطفيَه

بعودةٍ من سَفرَةٍ

مُمتِعَةٍ أورُبيَه

وبَعدُ إنِّي سائل

أجِب أجِب سُؤالِيَه

هل لا يزالُ المكرُ

والذَكاءُ طبعَ البائِيَه

وجَدتُهُ مُنبَطِحا

ببَابِ بَعضِ الأبنيَه

فَقلتُ ما تفعلُ قَا

لَ خِدمتِي هَذِي هِيَه

فقلتُ مَا هىَ فقَا

لَ أن أكونَ زَربِيَه

يَمسَحُ فِىَّ الدَّاخلُو

نَ للِمكَان الأحذِيَه

قلتُ هَنيئا قَد وجَد

تَ الحِرفةَ المُوَاتِيَه