توسع في الإنكار غاية جهده

توسَّعَ في الإنكَارِ غَايةَ جُهدِه

إلَى أن رأى ذاكَ الجَمالَ الذِي يَهوَى

فأبصَرتُهُ ضاقت بِه الأرضُ حِيلةً

ومِنه لسَانُ الحالِ يُفصِحُ بالشَّكوَآ

هُوَ الحسنُ ياربَّاه كَم هو فاضِحٌ

لِحَالِ الذِي يُخفِي الصَّبَابةَ والبلوَى