طنجة تيهي دلالا

طَنجَةُ تِيهي دَلالاً

مَالَكِ فشي الحُسن ثَانِ

زِدتِ سُمُوًّا على مَا

كانَ قَديمَ الزَّمَان

وما تَساميتِ إلا

بطلعةِ التَّمسَمَانِي

فيا لهُ من وَزيرٍ

لَه المنُى وَالتَّهاني

وَيا لَهُ مِن أدِيبٍ

يُعنَى بِحُبِّ المَثَانِي