فتحت في روضها

فتحت في روضها

زهرةٌ تبسم لك

حلوةُ الحسنِ أرى

حسنها قد شغلك

قد أطلت نجمةٌ

في سماءِ العائله

أنا نورُ البيت أض

حت إليكم قاله

لو تراها وهي را

قِدةٌ في مهدها

وجميع النورِ والحس

أتى من عندها

بسمت لي بسمةً

من ثغيرٍ أصغرا

ورنت لي رنوةً

بطريفٍ أحورا

فترفق عندما

قبلاً تمطرُها

لست تقوى وهي با

كية تبصرها

قد بسطناها إليك

ربنا كلتا اليدين

لتبقى قرةً

لعيونِ الوالدين