كلانا طالب للعلم ساع

كلانا طالبٌ لِلعلمِ ساعٍ

لِفَوزٍ منهُ بِالقسطِ العَظيمِ

وكلٌّ يَرتَإِي رَأياً ويَدعو

سِواه صاحبَ الرأيِ العَقيمِ

وللتَّعليمِ أُسلوبانِ لكن

نُريدُ السَّيرَ في النَّهجِ القَويمِ

فَأيُّهُما الكفيلُ لَنا بنَفعٍ

أَأُسلوبُ الحَديثِ أمِ القديمِ