ما لي أرى حبس الحمراء في نكد

مَا لي أرَى حُبسُ الحمرَاء في نَكَدِ

وقَد شَكا أمرَه لِلواحِد الصَّمَدِ

أما كَفَى أخذُهُ لِفندُقٍ لم يكُن

يَخفَى على أحدٍ مِن ساكنِ البلَدِ

وجَعلُه له دَارا ليتَها سقَطَت

عليه كَى يستَريحَ الناسُ مِن كَمَد