من ذا الذي لا يستجيب إذا دعي

مَن ذا الذِي لا يَستجِيبُ إِذا دُعِي

مِنكُم إلَى سَمَرٍ لذيذٍ مُمتِع

سمَرٍ مَع الأستاذِ عبدِ القادرِ ال

صَحرَاويِّ الندبِ الأديبِ اللوذَعي

لكن دَعوتَ إلى التَّلطُّف فلتَكُن

مُتَلطِفا واقبَل مُلاَحظَتِي وَعِ

لِلَذَاذَةٍ ولِمُتعَة شوَّالُ مَع

ذي قِعدة لا شَهر صَومٍ مُوجِع

ما كانَ عِندي أَن تُوجِّهَ دَعوةً

كانَ الجديرُ بها جَنابَ المسمع

فلِذا أتيتُ مُرِّددا بَيتا بهَم

سٍ خَوفَ أَرعَنَ قد يُردِّدُه معِي

هَبطت إليك من المَحَلِّ الأرفعِ

وَرقاءَ ذَات تَعَزُّزٍ وتَمنُّعِ

هَذا وآخرُ لفظةٍ لكُمُ بِسا

دِس أسطرٍ هى لي الشفيعُ فَشفِّع