هي النتائج فما

هيَ النتائجُ فما

أَرى سِواهَا حَكَما

بِغيرِها لن يُحسَما

خلافُ ما بَينَكُما

من سَلَّمَته سَلِما

من خاصَمَته خُصِما

وسأُسَائِلُكما

عن طولِ مُدَّتكُما

وما بها قَرَأتُما

كي نسبةً لي تُفهِما

قولاً فهل قَبِلتُما

وبعدَ ذَاكَ فاحكُما