يا أيها القائد والشهم الذي

يا أيها القائدُ والشَّهمُ الَّذي

أَضحى بِثَوبِ المَجدِ خَيرَ مُشتَمِل

ومفردَ الشَّيَمِ والبدرُ الذي

سناؤُه بين البُدور مُكتَمِل

هل تَذكُرُ الوعدَ الذي وعَدتمُ

بهِ صديقاً من عُلاكم لَم يَمَل

أخلفتُموه ولِذا يُنشِدُكُم

ما هكذا يا سعدُ تورَدُ الإبل