أبو إسحاق إبراهيم ممن

أَبو إِسحاقَ إِبراهيمُ مِمَّن

تَحامُلُهُ عَلى شِعري قَديمُ

أَما يَخشى زَبانِيَةَ القَوافي

إِذا وَقَدَت لِأَفكاري جَحيمُ

فَدَع شَيطانَ غَيبَتِهِ وَشِعري

فَإشنَّ سَماءَهُ فيها الرُجومُ