أجلنار يلوح أم خد

أَجُلَّنارٌ يَلوحُ أَم خَدُّ

أَيا سَمينٌ يَفوحُ أَم نَدُّ

قُم نَعتَبِرُ ذاكَ مِن غُصونِهِما

فَما مِنَ الإِختِيارِ لي بُدُّ

فَالهُ بِنا فَالحَيا قَد اِنتَصَبَت

مِنهُ عَلى كُلِّ بِركَةٍ نَردُ

فَاليَومُ يَومٌ يَروقُ مَنظَرُهُ

إِن ضَحِكَ البَرقُ قَهقَهَ الرَعدُ