أغضى فآمن خائفا

أَغضى فَآمَنَ خائِفاً

لَولاهُ أَصبَحَ تالِفا

سَكَنٌ طَفِقتُ لِعَفوِهِ

بِيَدِ التَنَصُّلِ قاطِفا

في لَيلَةٍ نَشَرَ الزَما

نُ بِها عَلَيَّ رَفارِفا

لَو فُصِّلَت ساعاتُها

كادَت تَكونُ سَوالِفا