أنا في الغدو وفي الرواح

أَنا في الغُدُوِ وَفي الرَواحِ

قَلِقٌ عَلى قَلِقِ الوِشاحِ

ظَبيٌ يُحَبُّ لِأَجلِ ما

في فيهِ مِن بَرَدٍ وَراحِ

يُحكى العِذارُ بِخَدِّهِ

لَيلاً تَحَيَّرَ في صَباحِ