أيا من في جبلته الجميل

أَيا مَن في جِبِلَّتِهِ الجَميلُ

وَمَن بِخِلالِهِ يَحيا الخَليلُ

تَرَكتُكَ لَم أُهَنِّكَ لا اِحتِقارا

وَلا أَنّي بَخِلتُ بِما أَقولُ

وَلَكِن ما رَضيتُ خَليلَ شِعري

لِقَدرِكَ إِذا هُوَ القَدرُ الجَليلُ

فَكُن لي باسِطاً في العُذرِ يا مَن

كَثيرُ التَهنِئاتِ لَهُ قَليلُ