أيها التيس الذي ما

أَيُّها التَيسُ الَّذي ما

مِثلُهُ في العالَمينا

قَد تَفَرَّدتَ بِجَهلٍ

فُقتَ فيهِ الجاهِلينا

وَكَأَنّي بِكَ تَغدو

آيَةً لِلسائِلينا

مِن صِفاعٍ وَسمُهُ أَن

يَخرُجَ الداءَ الدَفينا

يَتَأَتّى لَكَ مِنهُ

ما يَسُرُّ الناظِرينا

فَإِذا تَمَ لَنا في

كَ فَقُل ما شِئتَ فينا