إذا أعوز العز طلابه

إِذا أَعوَزَ العِزُّ طُلّابَهُ

وَلَم يَبلُغوا مِنهُ آمالَهُم

وَشِئتَ مُضاهاةَ أَربابِهِ

وَما الحالُ تُشبِهُ أَحوالَهُم

فَكُن بِيَسيرِكَ مُستَغنِياً

وَلا تَسأَلِ الناسَ أَموالَهُم